يطرح المحاورون هذا السؤال ضمن اسئلة المقابلة الشخصية لمعرفة ما إذا كنت قد قضيت وقتًا في البحث عن الشركة والتفكير في مدى ملاءمتك لثقافة الشركة.
وقد تعدد صيغ السؤال كالتالي لكن الجواب بطريقة ماهو واحد:
مثال للإجابة: “أعرّف النجاح على أنه تحقيق أهداف دوري بالإضافة إلى مساعدة زملائي في تحقيق معاييرهم الخاصة حتى تكون الشركة ناجحة.
مثال للإجابة: “لقد كنت محاسبًا على مدار السنوات الثلاث الماضية حيث أتتبع حسابات الدفع والمدينين، بالإضافة إلى الإشراف على كشوف المرتبات. لقد تمكنت من العثور على التناقضات بين المبالغ المستحقة والمستلمة وحلها، مما أدى إلى توفير مبالغ كبيرة لشركتنا في شكل فواتير منخفضة السداد.
إن فهم كيف تتخيل حياتك في المستقبل يمكن أن يساعد أصحاب العمل على فهم ما إذا كان مسار الدور والشركة يتناسب مع أهداف التنمية الشخصية الخاصة بك. للإجابة على هذا السؤال، يمكنك تقديم أهداف وظيفية محددة بما في ذلك أي أدوار أو مشاريع تحلم بها: مثال للإجابة: “تتضمن بعض أهدافي المستقبلية للسنوات القليلة القادمة قيادة فريق تصميم بصفة رسمية.
يطرح أرباب العمل هذا السؤال ضمن اسئلة المقابلة الشخصية لقياس مستوى وعيك الذاتي وللتأكد من أن دوافعك تتوافق مع الدور والشركة بشكل عام.
“بصفتي مستشارًا ماليًا أول، أهدف إلى دمج شاهد المزيد أسلوبي الفردي لمساعدة العملاء على بناء صندوق التقاعد الذي سيعتمدون عليه.”
تحدث عن بعض الصفات والخبرات المهمة لديك ووضح نقطة حقيقية من أرض الواقع ترى أنك بحاجة للتدريب بها. قُل ” لا يوجد أحد مثالي والطريقة الوحيدة للتطور هي معرفة المناطق المهنية التي إحتاج لتطويرها.”
كُن صادقًا في اجابات اسئلة الانترفيو حتى لا تبدو وكأنك تكذُب.
تختم المقابلة عادةً بطرح هذا السؤال بهذا الصيغة أو إحدى الصيغ الأخرى:
تعد الدراسة في الخارج من أكثر التجارب ثراءاً وإثارة، إلا أنها تأتي بتحدياتها أيضاً، إذ يعاني أغلب الطلاب أثناء الدراسة في الخارج من عدم قدرتهم على الاندماج والتوفيق بين ثقافتهم وثقافة المجتمع الجديد، ما يؤدي إلى ميلهم للعزلة والنظر بصورة سلبية إلى محيطهم، فيما يعرف بالصدمة الثقافية. ما هي الصدمة الثقافية أثناء الدراسة في الخارج؟ […]
توقف عند أخر وظيفة وأسهب في الكلام عن ما قمت به في هذه الوظيفة. عادة ما يكون هذا السؤال في بداية المقابلة الشخصية كنوع من أنواع التعارف. كُن سريعاَ ومباشراَ ومختصراَ.
فاليوم هو اليوم الأول من عملك الجديد بعد أن اجتزت المقابلة الشخصية التي غيرت من مسار حياتك، لكن لنعد إلى الخلف قليلاً لما جعلك تصل لهذا اليوم.
” إستخدم المعلومات التي حصلت عليها من صفحة الشركة على جوبزيلا على سبيل المثال. ركز على ما يمكن لك تقديمه للشركة لتكون الشركة المثالية من وجهة نظر الكافة وليس من وجهة نظرك أنت فقط.